الأحد، 14 ديسمبر 2014

يتفل الشيعة بعضهم على بعض

من علامات ظهور المهدي أن يتفل الشيعة على بعض !!

429 - وعنه، عن عبد الله بن جبلة، عن أبي عمار، عن علي بن المغيرة، عن عبد الله بن شريك العامري عن عميرة بنت نفيل ، قالت: سمعت الحسن بن علي عليهما السلام  يقول: لا يكون هذا الامر الذي تنتظرون حتى يبرأ بعضكم من بعض، ويلعن بعضكم بعضا، ويتفل بعضكم في وجه بعض، وحتى يشهد بعضكم بالكفر على بعض. قلت: ما في ذلك خير ؟. قال: الخير كله في ذلك، عند ذلك يقوم قائمنا، فيرفع ذلك كله. كتاب الغيبة للطوسي 438

الفرق بين شيعته ومواليه

اصول الكافي ج1 ص 340

محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن ابن محبوب، عن إسحاق بن عمار قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: للقائم غيبتان: إحداهما قصيرة والاخرى طويلة، الغيبة الاولى لا يعلم بمكانه فيها إلا خاصة شيعته، والاخرى لا يعلم بمكانه فيها إلا خاصة مواليه


حمار موالي


كرهت ان تكونوا لعانين شتامين


قال علي عليه السلام : ((كرهت لكم أن تكونوا لعانين شتامين))
بحار الأنوار (32/399) http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1311.html  

مستدرك الوسائل ( 12/ 306) http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/11/no1100.html   

ذم التشيع

قال جعفر الصادق رحمه الله وهو يصف حال رواة الشيعة: (إن ممن ينتحل هذا الأمر ـ أي التشيع ـ ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه) ( الكافي 8/212) !!
و قال: (رحم الله عبدا حببنا إلى الناس، ولم يبغضنا إليهم ، أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعز وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط عليها عشرا) ( الكافي 8/192) .

وقال : (لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم) ( رجال الكشي 4/366).
وقال : (إن ممن ينتحل هذا الأمر لمن هو شر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا) ( رجال الكشي 4/365).
روى الكشي: (عن يونس قال : وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب أبي جعفر ووجدت أصحاب أبي عبد الله متوافرين فسمعت منهم وأخذت كتبهم فعرضتها من بعد على أبي الحسن الرضا فأنكر منها أحاديث كثيرة أن يكون من أحاديث أبي عبد الله وقال لي : أن أبا الخطاب كذب على أبي عبد الله لعن الله أبا الخطاب وكذلك أصحاب أبي الخطاب يدسون هذه الأحاديث إلى يومنا هذا في كتب أصحاب أبي عبد الله فلا تقبلوا علينا خلاف القراّن) (رجال الكشي 3/298) .


وروى أن أبا الحسن الرضا (ع) قال : (كان المغيرة بن سعيد يكذب على أبي جعفر (ع) فأذاقه الله حر الحديد) (رجال الكشي 3/297)وروى عن أبي عبد الله (ع) أنه قال : (لعن الله المغيرة بن سعيد إنه كان يكذب على أبي فأذاقه الله حر الحديد ، لعن الله من قال فينا ما لا نقوله في أنفسنا ، ولعن الله من أزالنا عن العبودية لله الذي خلقنا وإليه مآبنا ومعادنا وبيده نواصينا) (رجال الكشي 3/297).
وقد اعترف المغيرة بن سعيد كما تروي كتب الشيعة بذلك حيث قال : (دسست في أخباركم أخباراً كثيرة تقرب من مئة ألف حديث !) (تنقيح المقال في علم الرجال للمامقاني 1/174-175 ).
شكا الفيض بن المختار لأبي عبد الله ـ كما تقول روايتهم ـ كثرة اختلافهم فقال : ـ (ما هذا الاختلاف الذي بين شيعتكم ؟ . إني لأجلس في حلقهم بالكوفة فأكاد أن أشك في اختلافهم في حديثهم !! فقال أبو عبد الله : هو ما ذكرت يا فيض , إن الناس أولعوا بالكذب علينا, وإني أحدث أحدهم بالحديث , فلا يخرج من عندي حتى يتأوله على غير تأويله , وذلك أنهم لايطلبون بحديثنا وبحبنا ما عند الله , وإنما يطلبون الدنيا , وكل يحب أن يدعى رأسا) ( رجال الكشي 2/218).
روى الكشي أيضا (عن ابن سنان : قال أبوعبد الله (ع) : إنا أهل بيت صديقون , لانخلوا من كذاب يكذب علينا فيسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس , وكان رسول الله صلى الله عليه وآله أصدق البرية لهجة وكان مسيلمة يكذب عليه , وكان أمير المؤمنين (ع) أصدق من برأ الله من بعد رسول الله وكان الذي يكذب عليه عبد الله بن سبأ - لعنه الله - وكان أبو عبد الله الحسين بن علي (ع) قد ابتلي بالمختار (رجال الكشي 4/371-372) ... ثم ذكر أبو عبد الله الحارث الشامي وبنان , فقال : كانا يكذبان على علي بن الحسين (ع) ثم ذكر المغيرة بن سعيد, وبزيغاً, والسري, وأبا الخطاب ,ومعمراً, وبشار الأشعري ,وحمزة اليزيدي , وصائد النهدي . فقال : - لعنهم الله - إنا لا نخلو من كذاب أوعاجز الرأي , كفانا الله مؤنة كل كذاب وأذاقهم الله حرالحديد) ( رجال الكشي 4/371-372).
هل يكفيك هذا يا رافضي أم تريد المزيد ؟؟؟؟؟
زعمت أن علماء السنة كانوا يأخذون العطايا ليؤلفوا الحديث وهذا بلاشك افتراء تكذبه تراجمهم التي تحكي عن ورعهم وتقواهم واحترامهم لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم و أنهم كانوا يغلظوا على من كان يتخذها تجارة ويكذب على رسول الله صلى الله عليه وكتب الجرح والتعديل توثق لذلك .


فلنرى من هذا الصنف الذي يتخذ تأليف الحديث ووضعه ويشتري به ثمنا بخسا دراهم معدودات ؟؟؟


قال أبو عمرو الكشي : قال يحيى بن عبدالحميد الحمّاني - في كتابه المؤلف في إثبات إمامة أمير المؤمنين رضي الله عنه ـ : قلت لشريك إن أقواماً يزعمون أن جعفر بن مُحَمّد ضعيف الحديث ، فقال : أخبرك القصة ، كان جعفر بن مُحَمّد رجلاً صالحاً مسلماً ورعاً فاكتنفه قوم جهال يدخلون عليه , ويخرجون من عنده , ويقولون : حدثنا جعفر بن مُحَمّد ، ويحدثون بأحاديث كلها منكرات كذب موضوعة على جعفر ، يستأكلون الناس بذلك ، ويأخذون منهم الدراهم ، كانوا يأتون من ذلك بكل منكر ، فسمعت العوام بذلك فمنهم من هلك , ومنهم من أنكر. ( رجال الكشي 4/391) .


وهاهو شيخ طائفتكم الطوسي يصف أحوال رواتكم ومؤلفي كتبكم نجعله خاتمة ردنا عليك أيها الرافضي :

(إن كثيراً من مصنفينا وأصحاب الأصول ينتحلون المذاهب الفاسدة !) (الفهرست للطوسي ص28)

ومع هذا فإنه يقول: (وإن كانت كتبهم معتمدة !) (الفهرست للطوسي ص28)

الصادق سماهم رافضة


كتاب الكافي الجزء 8 صفحة 34 خطبة الطالوتية



فقال أبو عبد الله (ع): الرافضة؟ قال: قال: قلت: نعم، قال: لا والله ما هم سموكم ولكن الله سماكم به(2) أما علمت يا أبا محمد أن سبعين رجلا من بني إسرائيل رفضوا فرعون وقومه لما استبان لهم ضلالهم فلحقوا بموسى (ع) لما استبان لهم هداه فسموا في عسكر موسى الرافضة لأنهم رفضوا فرعون وكانوا أشد أهل ذلك العسكر عبادة وأشدهم حبا لموسى وهارون وذريتهما (ع) فأوحى الله عز وجل إلى موسى (ع)


الشيعة لا يعرفون دينهم قبل الباقر

ماذا كان الشيعة قبل الامام محمد الباقر؟؟؟

عن أبي عبد الله قال : ( كَانَتِ الشِّيعَةُ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ أَبُو جَعْفَرٍ وَ هُمْ لَا يَعْرِفُونَ مَنَاسِكَ حَجِّهِمْ وَ حَلَالَهُمْ وَ حَرَامَهُمْ حَتَّى كَانَ أَبُو جَعْفَرٍ فَفَتَحَ لَهُمْ وَ بَيَّنَ لَهُمْ مَنَاسِكَ حَجِّهِمْ وَ حَلَالَهُمْ وَ حَرَامَهُمْ ) الكافي ج 2 ص 20
مرآة العقول صحيح بسنديه ج 7 ص 108
.
يا شيعة هل كنتم أهل جاهلية قبل الباقر؟

وماذا عن علي والحسن والحسين وذريتهما؟؟